رغم ان المجتمع الشرقي لا يوافق على الصداقة بين الشاب والفتاة الا ان هناك كثير من الدول العربية قد انفتحت على مثل هذه الصداقات .
انا لبنانية ونحن نعيش في مجتمنا وهو متقبل لمثل هذه الصداقات ولكن ضمن حدود الاحترام التام .
ورغم ان بعد الناس ما ذالوا غير منفتحين ولكن نسبتهم لا تتعدى ال 10 بالمئة .
امن خبرتي بفتاة لبنانية فان اكلم اهلي عن اي شي يصادفني في حياتي اليوميه وحتى ان كان شاب فان اكلم اهلي باي شي قد تكلمنا به او اي مكان ذهبنا اليه .
وهذا لا ينطوي فقط علي انا فمعظم الفتيات هكذا . وانا اعتبر بان هذاه من اولى النقاط التي تفتح الابواب للحرية والثقة بين الاهل والاولاد اذا كانو شباب او بنات.